مصراوي 24
جمال عبدالحميد لـ”الصباح العربي”: الأهلي خسر مكانه لبيراميدز.. ومصطفى محمد لو مبقاش خليفتي مش هيخسر حاجة طارق رضوان لـ الصباح العربي: الزمالك يسير في الطريق الصحيح.. وجون إدوارد مكسب ولا يبحث عن ”الشو”.. وهذه رسالتي للإدارة والجماهير عاجل| القبض على أم مكة البلوجر .. ما علاقة مروة بنت حسني مبارك؟ نتيجة مباراة الزمالك وغزل المحلة: فوز الفارس الأبيض على زعيم الفلاحين بهدفين مقابل هدف وحيد أول تصريح من محمد عدلان بعد الانضمام ليد الزمالك: حققت حلمي وسأقاتل من أجل البطولات لمكافحة المعلومات المضللة.... منصة التيك توك تتيح ميزة Footnotes تارا عماد لـ الصباح العربي| مسلسل”كتالوج” علمني أواجه وجعي و”درويش” مغامرة خارج التوقعات نقابة السينمائيين تُعلن وفاة المنتج صلاح شميس في بيان رسمي وتحدد مكان العزاء إطلاق المنصة الرقمية لوزارة الأوقاف لنشر المحتوى الديني وتطويره بتقنيات الذكاء الاصطناعي بحلول 2026 حقيقة تعاقد الزمالك مع بيرسي تاو خلال الميركاتو الصيفي الجاري 2025 وطني ولم يكن له أي نزوات.. سكرتير حسني مبارك يرد على المشهورة إعلاميًا باسم مروة بنت الرئيس مبارك المتحدث باسم حركة فتح: يجب على مصر عدم الالتفات للأصوات التي تشكك في دورها تجاه القضية الفلسطينية
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الجمعة 1 أغسطس 2025 12:43 صـ 6 صفر 1447 هـ

الشرطة هي المتهمة! خطأ بسيط يعرض رجل أسترالي للحبس مرتين

حبس رجل مرتين
حبس رجل مرتين

وقع خطأ بسيط في كتابة اسم رجل من أستراليا إلى تعرضه لمأساة غريبة من نوعها ووقفة وحبسة مرتين متتاليتين، مما تسبب ذلك في موجه واسعة من الانتقادات على أداء شرطة ولاية أستراليا الغربية، متهميهم بالإهمال الإداري.

بدأ الأمر في يناير 2023، عندما تقدم مارسك سميث ببلاغ للشرطة عن محاولة سرقت قاربه الشرعي، ولكن في ذات الوقت اتصل المشتبه به بنفسة بالشرطة وادعى أن سميث يهدده، مما تسبب في تداخل البلاغين.

وفي ضوء ذلك الارتباط، قام موظف الطوارئ بارتكاب خطأ في تهجئة اسم المشتبه به، وسجله باسم مارك سميث، وهو اسم يتطابق مع اسم رجل آخر مطلوب للعدالة بارتكاب تهمة أخرى، وعلى الرغم من إجراء التحقيقات اللازمة مع كلا الطرفين، إلا أن الشرطة تجاهلت التدقيق في هويتهم الوطنية وتم اعتقال مارك سميث واحتجازه ظلمًا ليلة كاملة ومن دون كفالة.

وخلال اليوم التالي، اكتشف المحقق الخطأ وقام بالإفراج عن مارك فورًا، ولكن لم يتوقف الأمر عند هذا الحد فبعد 3 أشهر، رجع ذات الرجل إلى الشرطة ليطلب المساعدة ليجد نفسه اعتقل مرة أخرى بسبب نفس الخطأ، وعلى الرغم أنه حاول توضيح الأمر مرارًا وتكرارًا إلا أنه احتجز حتى جرت التحقيقات واثبت أنه ليس المطلوب، وحتى وقتنا الحالي لم يتم محاسبة الضباط المسؤولين عن تلك الغلطات.