مصراوي 24
ريمونتادا تاريخية في اللحظات الأخيرة.. نتيجة مباراة الاتحاد والخليج اليوم في دوري روشن بث مباشر شاهد حفل افتتاح المتحف المصري الكبير رابط مباشر بدون تقطيع hd شاهد لحظة بلحظة خمس أسباب تجعل المتحف المصري الكبير أعجوبة القرن الحادي والعشرين وزير خارجية تركيا يلتقي قيادات حماس في إسطنبول بشأن غزة.. التفاصيل تصريحات نائب الرئيس الأمريكي عن زوجته تثير الجدل.. من هى أوشا فانس؟ حماية المستهلك تطلق خدمة ضيف مصر بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير صرح عالمي يجسد عظمة الحضارة المصرية على أرض الجيزة.. مساحة المتحف المصري الكبير تسريب مقطع جديد.. فيديو رحمة محسن الجزء الثاني يشعل مواقع التواصل.. الحقيقة كاملة بالخطوات.. طريقة تسجيل قراءة عداد الغاز الطبيعي بتروتريد إلكترونيًا لشهر نوفمبر 2025.. وأنت في منزلك تزامنًا مع الاحتفال بافتتاح المتحف المصري الكبير.. طرق عمل صورة فرعونية باستخدام google gemini رامي إمام يعيد إحياء فيلم والده ”البحث عن فضيحة” بروح عصرية تناسب جيل الشباب سعر الدولار اليوم السبت 1 نوفمبر 2025.. وصل كام في البنوك؟
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
السبت 1 نوفمبر 2025 07:02 مـ 11 جمادى أول 1447 هـ

الشرطة هي المتهمة! خطأ بسيط يعرض رجل أسترالي للحبس مرتين

حبس رجل مرتين
حبس رجل مرتين

وقع خطأ بسيط في كتابة اسم رجل من أستراليا إلى تعرضه لمأساة غريبة من نوعها ووقفة وحبسة مرتين متتاليتين، مما تسبب ذلك في موجه واسعة من الانتقادات على أداء شرطة ولاية أستراليا الغربية، متهميهم بالإهمال الإداري.

بدأ الأمر في يناير 2023، عندما تقدم مارسك سميث ببلاغ للشرطة عن محاولة سرقت قاربه الشرعي، ولكن في ذات الوقت اتصل المشتبه به بنفسة بالشرطة وادعى أن سميث يهدده، مما تسبب في تداخل البلاغين.

وفي ضوء ذلك الارتباط، قام موظف الطوارئ بارتكاب خطأ في تهجئة اسم المشتبه به، وسجله باسم مارك سميث، وهو اسم يتطابق مع اسم رجل آخر مطلوب للعدالة بارتكاب تهمة أخرى، وعلى الرغم من إجراء التحقيقات اللازمة مع كلا الطرفين، إلا أن الشرطة تجاهلت التدقيق في هويتهم الوطنية وتم اعتقال مارك سميث واحتجازه ظلمًا ليلة كاملة ومن دون كفالة.

وخلال اليوم التالي، اكتشف المحقق الخطأ وقام بالإفراج عن مارك فورًا، ولكن لم يتوقف الأمر عند هذا الحد فبعد 3 أشهر، رجع ذات الرجل إلى الشرطة ليطلب المساعدة ليجد نفسه اعتقل مرة أخرى بسبب نفس الخطأ، وعلى الرغم أنه حاول توضيح الأمر مرارًا وتكرارًا إلا أنه احتجز حتى جرت التحقيقات واثبت أنه ليس المطلوب، وحتى وقتنا الحالي لم يتم محاسبة الضباط المسؤولين عن تلك الغلطات.