مصراوي 24
أفضل تجربة لمشاهدة المباريات والأحداث الرياضية بجودة عالية.. مميزات تطبيق لايف بلس ملحمة كروية.. كيفية مشاهدة مباراة الزمالك والبنك الأهلي اليوم في الدوري المصري الممتاز الجزائر ضد السعودية وتونس ضد البرازيل.. جدول مباريات المنتخبات العربية خلال شهر نوفمبر 2025 هل أجبر جون إدوارد شيكابالا على الاعتزال؟ أول رد رسمي من الأباتشي بالصور: عرض أسطوري فوق الأهرامات: الفراعنة يضيئون سماء الجيزة استعداداً لافتتاح المتحف المصري الكبير برنامج حساب المواطن يوضح أبرز استفسارات المستفيدين حول الدفعات والعوائد المالية الجيزة تجهز نفسها: ”غرفة عمليات مركزية” تعمل 24 ساعة لضمان ظهور ”المتحف الكبير” بأبهى صورة أمام العالم تريند الفراعنة يغزو السوشيال ميديا: خطوات تحويل صورتك لملك أو ملكة فرعونية بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير صراع ناري.. كيفية مشاهدة مباراة بيراميدز والتأمين الإثيوبي اليوم في دوري أبطال أفريقيا لعشاق الشتاء والعواصف.. جدول مواعيد النوات في الإسكندرية وأول نوة قوية بعد فيديو رحمة محسن تليجرام.. أول تعليق رسمي من الفنانة: لا أملك ما أقوله صراع بين الترجي والزمالك وبيراميدز لحسم وجهته المقبلة.. يوسف المساكني يقترب من تجربة جديدة
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الخميس 30 أكتوبر 2025 10:16 مـ 9 جمادى أول 1447 هـ

أسطورة المقاومة في العصر الحديث.. من هو سلطان باشا الاطرش ويكيبيديا؟

سلطان باشا الأطرش
سلطان باشا الأطرش

"سلطان باشا الأطرش" واحد من أبرز الزعماء والأساطير بالرغم من أنه من أبناء العصر الحديث ولم يعش في عصر الأساطير ولكنه دون اسمه من ذهب في التاريخ.

عاش "سلطان باشا الأطرش" لما يزيد عن 91 عام إذ ولد يوم 5 مارس 1891 في قريا وكان من البسطاء والزاهدين في الحياة إلا أنه كان صاحب شخصية مؤثرة وسلطة كبيرة، وعُرف بوطنيته.

كما أشتهر بالشجاعة الفائقة وإيمانه الكبير بالوحدة الوطنية السورية وكان يرفض السياسات التي كانت تهدف إلى التسويات والتجزئة، ولو أنه كان يقبل بذلك لعظمة الأمريكيون وجعلوا منه واحد من اهم زعماء العرب بل ومنحوه جائزة مثل جائزة نوبل.

خدم "سلطان باشا" في جيش الدولة العثمانية في الأناضول وحصل على لقب "باشا"، وبعد أن رجع إلى سوريا شارك في الثورات وكان من الثوار المنتشرين في سوريا الكبرى.

ومن الجدير بالذكر أن "سلطان" لديه العديد من المواقف الوطنية الشهمة التي كانت تدل على شجاعته وانتمائه، إذ عرض عليه الفرنسيين من قبل أن يحكم دولة يطلق عليها "جبل الدروز" وتقع في السويداء ولكنه رفض.