مصراوي 24
من داخل المخبأ.. عدوة مادورو تنتظر ضربة من ترامب في فنزويلا شقيقة مريم عامر منيب تستعيد ذكرى خطيب شقيقتها الراحل عمرو ستين بفيديو مؤثر أمام أنظار تركي آل الشيخ.. تايسون يوجه لكمة قوية لمستر بيست رغم الراتب الضخم.. ما سبب هروب رينان لودي لاعب الهلال السعودي إلى البرازيل؟ فيلم Evita.. كيف خسرت جنيفر لوبيز دورها الأيقوني لصالح مادونا بعد وفاة صديقة خالد يوكاي.. كيفانش تاتليتوغ يتجاوز أحزانه ويظهر مع ابنه في رحلة بحرية بقيادة فيستون ماييلي.. تشكيل بيراميدز اليوم ضد أوكلاند سيتي في كأس الإنتركونتننتال جدول مواعيد مباريات الاهلي القادمة في مسابقة الدوري الممتاز لموسم 2025/2026 لماذا قرر آرني سلوت استبعاد إيزاك من مباراة ليفربول وبيرنلي اليوم؟ بقيادة رونالدو.. تشكيل النصر السعودي اليوم ضد الخلود في دوري روشن بقيادة بوليسيتش.. تشكيل ميلان اليوم ضد بولونيا في الدوري الإيطالي والموعد لردع حكومة إسرائيل.. الخارجية الفلسطينية تطالب بتطبيق عقوبات دولية مكثفة
مصراوي 24 رئيس مجلس الإدارةأحمد ذكي
الأحد 14 سبتمبر 2025 05:46 مـ 22 ربيع أول 1447 هـ

ريهام سعيد: قضايا التيك توك ليست مهنتي وتشويه سمعة الناس على السوشيال جريمة

ريهام سعيد
ريهام سعيد

أكدت الإعلامية "ريهام سعيد" في بث مباشر عبر صفحتها على فيسبوك، أنها لم تتناول من قبل قضايا صناع المحتوى على تيك توك التزامًا بمبادئها المهنية.

مشيرة إلى أنها فوجئت بالحكم الصادر ضد "مروة يسري" المعروفة إعلاميًا بـ"بنت مبارك"، في قضية سب وقذف الفنانة "وفاء عامر".

وأوضحت "ريهام سعيد" أن غياب الأدلة والمستندات من جانب المتهمة أمام المحكمة يعكس خطورة تحويل منصات التواصل الاجتماعي إلى ساحة لتشويه السمعة.

وأضافت، للأسف أصبح مصدر رزق البعض قائم على النيل من الآخرين، فمن السهل أن يخرج أي شخص باتهام فنان أو شخصية عامة في قضايا خطيرة دون سند حقيقي.

وتطرقت "ريهام سعيد" إلى الانتقادات الموجهة لها بشأن استضافتها بعض مشاهير "تيك توك"، مؤكدة أنها لم تكن تملك حساب على المنصة في تلك الفترة، وأن ظهور بعض الشخصيات في برامجها كان على أساس أنهم يقدمون تجارب حياتية أو نماذج تسعى للتغيير.

كما علقت على تصريحات الفنانة "بدرية طلبة" معتبرة أن الأخيرة أخطأت في أسلوبها خلال بث مباشر، لكنها كانت ترد على إساءة واتهامات غير مقبولة، ولم يكن حديثها موجه إلى المصريين.

واختتمت "سعيد" حديثها بالتأكيد على أن تداول الأكاذيب حول شخصيات عامة أو متوفين يعد جريمة أخلاقية قبل أن يكون قانونية، منتقدة اعتماد البعض على قصص ملفقة لتحقيق نسب مشاهدة وأرباح مالية عبر المنصات الرقمية.